انتهت المسابقة
لقد مرت فترة لا بأس بها على إنشائي للموقع و لمبدأ “لينمو و يزهر” لمرافقة الآباء عن بعد و إمدادهم بوسائل مختلفة تساعدهم في رحلتهم, و منذ ذلك الوقت و عائلة لينمو ويزهر تكبر أكثر و أكثر, لهذا أحببت أن أنظم مسابقة لشكركم على ثقتكم بي.
المبدأ الذي أتبناه مع إبني و أؤمن به بشدة هو أن أفضل وسيلة للتعلم هي اللعب, لهذا أحاول أن أوفر له بعض الأشياء البسيطة لكن ذات الفائدة الكبيرة. و من أحب أشيائه إليَّ هي بازل خارطة المغرب “بلاديماب” المقدمة من طرف جدور و هي من صنعهم الخاص يعني منتوج مغربي 100 بالمئة.
و قررت اليوم أن أهدي واحدة لأحد الآباء.
البند الأول : توضيح و معلومات عن التنظيم
أود أن أشير أولا أن هذه المسابقة ليست بغرض الإشهار, و لم يطلب مني أحد أن أتكلم عن منتوجه, فهذا ليس من نشاطاتنا. هذه مبادرة من الفريق. فبعد تفكير مني رأيت أن هذه الخريطة من الأشياء المناسبة التي تصلح أن تقدم كهدية بحيث فوائدها متعددة و صالحة لشريحة واسعة من الأعمار (منذ 3 سنوات كحد أدنى, و لا أعرف ما الحد الأقصى الذي يمكن أن أحدده أظنها تصلح حتى لليافعين ).
تبدأ المسابقة من يوم الأحد 05 يناير و تنتهي يوم الأربعاء 15 يناير في الثانية عشر ليلا.
البند الثاني : شروط المشاركة في المسابقة
- أن تكون بسن يفوق 18 سنة
- أن تمتلك عنوانا بريديا داخل المغرب
- أن توافق على الإدلاء بهويتك في حالة كنت الفائز
- أن توافق على أن ننشر إسمك و حسابك في حالة فوزك بالهدية
- كل شخص شارك بمعلومات غير صحيحة أو بريد إلكتروني خاطئ لن يتم قبوله مع المشاركين
البند الثالث : كيفية المشاركة في المسابقة
- المشاركة في صفحتنا على الفايسبوك أو الإنستاغرام
- عَلِّم ثلاثة آباء أو أمهات من معارفك تحت إعلان المسابقة المنشور على الفايسبوك أو الإنستاغرام
- التسجيل في الموقع عبر الإستمارة الموالية ببريد إلكتروني صحيح ( هو الذي سيتم استعماله في السحب )
البند الرابع : السحب و اختيار من سيربح الهدية
سيتم السحب بواسطة برنامج رقمي يوم 16 يناير 2020
سوف نقوم بالتواصل مع الشخص على العنوان الإلكتروني للتأكد من توفر الشروط المذكورة و أخذ الثوابث و المعلومات اللازمة. في حالة عدم تلقي أي جواب خلال 48 ساعة, سوف يتم سحب إسم شخص آخر.
في انتظار الإعلان عن النتيجة, لا يفوتكم أن تقرأوا مقالات الموقع حول التربية الإيجابية و مرافقة الطفل. و إبقوا دائما على اطلاع على جديدنا, فستكون دائما هناك مفاجآت .
